باستخدامك موقع شايف نت تكون موافق على سياسة الخصوصية الخاصة بالموقع
هـل أنـت محظـوظـة؟
04/07/2008

هل الحظ واقع أم هو مجرد اعتقاد؟ هل ثمة أشخاص محظوظون حقاً، أم أن قدراتهم تجعل الظروف تلعب لمصلحتهم؟ لا شك في أن الحظ مزيج من اثنين: لعبة خارجة على سيطرة الإنسان، واستعداد داخلي لاستغلال الفرص. من خلال هذا الاختبار البسيط يمكنك أن تعرفي إذا ما كنت تملكين الحظ، أو إذا ما كان بإمكانك استغلال الفرص التي تتاح لك وتحويلها لمصلحتك.

ضعي علامة لكل إجابة "نعم"، ثم احسبي مجموع ما نلته من نقاط:

هل تنجذبين الى نفس نوع الرجال دائما..؟

- تنجذبين دائماً الى النوعية ذاتها من الرجال.

- كل مرة تحاولين فيها خسارة بعضٍ من وزنك، أو التوقف عن تناول الحلويات، تفشلين.

- تتساءلين دوماً في سرك لماذا يجدك الناس جذابة؟

- تجدين صعوبة في قطع علاقة ما رغم معرفتك بأنها تضرّ بك أكثر مما تفيدك.

- تعتقدين غالباً ألا خيار لديك.

- نادراً ما تجدين الوقت الكافي للقيام بكل ما عليك القيام به.

- غالباً ما تؤجلين ما لديك من أعمال الى الغد.

- لقد سبق لك أن خرجت برفقة شخص لا يعجبك فعلاً.

- بعد فشل عاطفي أو مهني تمضين فترة طويلة في التباكي على نفسك.

- تلجئين أكثر من مرة في السنة الى استشارة بصّارة، أو عالم فلكي، أو كتاب أبراج.

- خاب أملك في كثير من الأشخاص حولك.

- حين تمرضين، غالباً ما يترافق مرضك مع مضاعفات مزعجة.

- بعد نجاح ما، ينتابك شعور بالذنب أو الإحباط.

- تعتقدين أنك لست محظوظة.

- لم تعثري يوماً على مالٍ في الطريق.

- لا تعيشين علاقة حب منذ أكثر من سنتين.

النتائج:

7 نقاط أو أقل: أنت محظوظة

يبدو أنك محظوظة حقاً. ولا شك في أنك تجيدين اقتناص الحظ، واستغلال الفرص، حين تمرّ من أمامك. تقومين بما يجب لاتخاذ المبادرات وتثمير الفرص لتحويلها الى نجاحات يمكن أن يصفها البعض بالحظ. تفكرين بإيجابية، ولا تستسلمين طويلاً للفشل أو للإحباط، وتبدين دائماً مستعدة للانطلاق من جديد ولتحويل جميع التجارب الى خبرات تفيدك في المضي قدماً نحو الأمام.

أكثر من 7 نقاط: لا تؤمنين بالحظ

لا تؤمنين بالحظ، وتظنين أنه إذا ما وُجد فهو يصيب الآخرين. تفتقدين القدرة على اتخاذ المبادرات، وذلك إما لأنك منهمكة في الواجبات التي تثقل كاهلك، وإما لأنك لا تتنبّهين الى الفرص التي تمرّ أمامك، أو لأنك كسولة. غالباً ما تمرين بجانب الفرص، ولا تقومين بما يجب لتحويلها الى نجاحات تستفيدين منها رغم أنك قادرة على ذلك. لقد آن الأوان لأن تعتمدي مبدأ «اسعَ يا عبدي لأسعى معك»، وأن تساعدي نفسك لتساعدك السماء!

اكتشفي درجة غيرتك!

اكتشفي مدى قوة علاقتك بزوجك..!

اكتشفي مدى رقتك

اكتشفى نوع خجلك..

اكتشفي نوع علاقتك بوالدتك