كونها كفيفة، لم يمنعها من ممارسة اكثر النشاطات حبا على قلبها وهو الرقص، وبجدارتها واحساسها العالي، وذكائها الذي أظهر للعالم اجمع انه لا شيء يقف امام العزيمة والارادة، اصبحت هذه الفتاة الفلسطينية الكفيفة حسناء عمر، قائدة فرقة الدبكة التابع لمدرستها. كما وانها تصرح، ان الرقص والموسيقى يفرحها كثيرا وتشعر به من قلبها. اليكم مقطع فيديو للطفلة الذي يدب الابتهاج في القلب لنجاح هذه الطفلة التي تحدت جميع الصعوبات.