بسملة أبو عيدة طفلة لاتتجاوز التاسعة من عمرها، تحاول قهر العجز الذي الم باطرافها، بمساعدة الاهل وبجهود فريق الرعاية المنزلية التابع للمركز الوطني للتأهيل المجتمعي.
حيث تحدث والد الطفلة على ان بسملة ليست طفلة معوقة انما هي تمتلك القدرة على التعليم والتواصل، الحالة الصحية لم تمنعها من اكتساب مهارات في كيفية الاعتماد على الذات وذلك بجهود من المعالج الطبيعي والنفسي حيث تحدث يحيى عنبر المعالج الطبيعي انها لم يكن لديها توازن في الجلوس قبل 5 سنوات ولكن مع التمارين وتدريب الاهل على كيفية تحريك الساق ومشط القدم ومفصل الركبة واللعب على الدراجة لتقوية عضلات الاطرف السفلية مع عضلات الجسم.