أعطال الحواسيب والبطء في تشغيلها، فضلا عن الانزعاج المنوط بتدخل خبراء المعلوماتية، مجموعة من العوامل التي تؤدي الى زيادة عدد حالات "مرض التوتر المعلوماتي".
شو وضعك؟! |
وقال %94 من الاشخاص المستطلعين انهم مضطرون الى الاعتماد على الحواسيب في حياتهم الشخصية. خلال العام المنصرم احتاج نحو ثلثي المستخدمين الى الاتصال بالتقنيين او عانوا "مرض التوتر المعلوماتي". واشار موراي فينغولد وهو طبيب يعود اليه الفضل في تحديد المرض الجديد في إطار هذه الدراسة الى ان الحواسيب "صارت ضرورية الى درجة تحولها سيفا ذا حدين".
واضاف الدكتور فينغولد "عندما تعمل الحواسيب جيدا تكون اجهزة رائعة. اما عندما يحصل عطل معين فنصاب بالذعر مباشرة، هذا ما اسميه مرض التوتر المعلوماتي".