بعد اكتشاف مورثة جينية تتيح لدودة تجديد أجزاء جسمها التالفة، اصبح باستطاعة البشر ذات يوم تجديد الأعضاء والأنسجة التالفة، ان هذا الإنجاز يعطي الأمل في شفاء أمراض مثل الزهايمر أو سرطان الدم يوماً وذلك بعد أن لاحظ العلماء في جامعة نوتنغهام بقيادة الدكتور عزيز أبو بكر، وهو زميل في مجالس الأبحاث في المملكة المتحدة وكلية علم الأحياء فيها أن باستطاعة جين "سميد - بريب" تجديد رؤوس وأدمغة ديدان "بلاناريان" بعد قطعها.
تهكليش هم انشالله على سلامة.. |
وأضاف "إذا استطعنا معرفة ماذا يحدث عندما تتجدد الأنسجة في الظروف العادية يمكننا عندها فهم طريقة استبدال الأعضاء التالفة أو الميتة والأنسجة والخلايا بطريقة منظمة وآمنة بعد التعرض لإصابة ناتجة عن صدمة أو مرض مثل الزهايمر مثلاً".