الستارة مفردة شاعرية بطبيعتها، فعلاوة على علاقتها الخاصة بالضوء والظل، والوقاية من الغبار، أصبحت أحد أركان الأناقة الأساسية في المنزل، فكلما كانت لمساتها الجمالية متقنة اكتسبت الغرفة مظهرا جماليا مميزا. وفي ما يخص شكلها ولونها وطولها، فإن الستارة ترتبط بنوع الغرفة، وحجم وأبعاد الشرفة أو النافذة، ويراعى في تصميمها الانسجام مع تصميم المنزل وأثاثه، ليبدو المشهد كله وكأنه لوحة واحدة تضفي على العين الإحساس بالراحة والهدوء.












