قد يعتقد البعض أن تبييض البشرة هو تغيير في لون البشرة، إلا أن التبييض في الحقيقة هو تفتيحها بدرجة أو درجتين عن اللون الطبيعي، فالبشرة تتكون من أكثر من طبقة، الأولى الخارجية، والثانية طبقة الخلايا المولدة للبشرة، والتي تعمل على تحديد الخلايا وتزويد البشرة بالخلايا الجديدة وهي التي تنتج الميلامين، وهو المسؤول عن لون البشرة الأبيض والأسمر والدرجات التي بينهما، كما تلعب الوراثة دورا أساسيا في تحديد لون البشرة عبر تأثيرها على الميلامين. |