الانفعالات البيوكيميائية في جسدنا لها دور مهم في التأثير على الحياة الجنسية للبشر، الحب، الرغبة الجنسية، الاثارة، الذروة، هذا كله ينتج عن المواد الكيميائية في الاعضاء المختلفة في الجسم ومفعولها على المتلقي.
لقد تنبأ سيغموند فرويد بوجود هذه التكوينات الكيميائية،عندما كتب عام 1905 يجب ألا ننسى ان كل الاشياء المؤقتة النفسية، سوف تقف في يوم على ارض الحاملين العضويين. وبعدها سوف يظهر على الاغلب، انها مواد خاصة وعمليات كيميائية تولد مظاهر الجنس وتتوسط في اكمال الحياة الفردية في حياة الشريك. |