الكل يرحب بوجودك بينهم، ويدعونك في كل تجمعاتهم للباقة حديثك، وتنوع موضوعاتك، وحضورك اليقظ الجذاب؟، أم أن حوارك لا يتواصل بينك وبين الآخرين؟، تتكلم معك جارتك أو صديقتك وأنت شاردة، ساهمة، في ما ستفعلين بقية يومك!. ومرات يتوقف الحوار بينك وصديقاتك في وقت غير مناسب!، وهل تتوقف جاذبيتك عند التحدث فقط من دون القدرة على الإنصات؟. تعرفي في الاختبار التالي على مدى قدرتك ولباقتك في الحوار، وعن حضورك، فقط أجيبي بصدق فتكون الفرصة سانحة لتصحيح الأخطاء..
أصاب بالتوتر والقلق حينما يجيء دوري في الحوار: |