إذا لم تتحرك سلطات الدولة.. وأجهزتها الرقابية.. ووزارة الصحة.. ونقابة الأطباء.. فسوف يستمر مسلسل الضحايا.. ولن تكون المرحومة بدرية محمد سيد أحمد (50 سنة) آخر الضحايا.. وسيظل القاتل / الطبيب مطلق السراح..
مركز طبي باسم صاحبه (م) علي كورنيش المعادي (كوتسيكا).. تتغير تخصصاته حسب الحاجة! فهو مرة مركز الدكتور (م) الطبي لعلاج السكر ومضاعفاته، وعلاج الفشل الكلوي، وحصوات الكلي، وحصوات المرارة، وأمراض الكبد جميعها(!!!)، الأمراض المزمنة. |